• SURFER 10.
  • Principles of Sedimentology and Stratigraphy.
  • Introduction to Physical Geology - Thompson and Turk.
  • 3-D seismic interpretation.

0 معلومات عن البترول

BY: GEOPHYSICSAWY



النفط- البترول (كلمة مشتقة من الأصل اللاتيني "بيترا" والذى يعنى صخر, "أوليوم" والتى تعنى زيت), ويطلق عليه أيضا الزيت الخام, كما أن له إسم دارج "الذهب الأسود", وهو عبارة عن سائل كثيف, قابل للإشتعال, بني غامق أو بني مخضر, يوجد فى الطبقة العليا من القشرة الأرضية. وأحيانا يسمى نافثا, من اللغة الفارسية ("نافت" أو "نافاتا" والتى تعنى قابليته للسريان). وهو يتكون من خليط معقد من الهيدروكربونات, وخاصة من سلسلة الألكانات, ولكنه يختلف فى مظهره وتركيبه ونقاوته بشدة من مكان لأخر. وهو مصدر من مصادر الطاقة الأولية الهام للغاية (إحصائيات الطاقة فى العالم). البترول هو المادة الخام لعديد من المنتجات الكيماوية, بما فيها الأسمدة, مبيدات الحشرات, اللدائن.

الوحدات العالمية للبرميل هى:

مزيج برنت يحتوى على 15 نوع من الزيت من حقول برنت ونظام نينيان حوض شيت لاند الشرقي. وبصفة عامة فإن إنتاج الزيت من أوروبا, أفريقيا, الشرق الأوسط يتجاوز الحدود الغربية التى تسعى لتحديد أسعار الزيت, مما يؤدى إلى حدوث علامة إسترشادية. شاهد أيضا خام برنت. وسيط غرب تكساس "دبليو تي أي" (West Texas Intermediate WTI) لزيت شمال أمريكا. تستخدم دبي كعلامة إسترشادية لمنطقة أسيا-الباسيفيك لزيت الشرق الأوسط. تابيس من ماليزيا, يستخدم كمرجع للزيت الخفيف فى منطقة الشرق الأقصى. ميناس من أندونيسيا, يستخدم كمرجع للزيت الثقيل فى منطقة الشرق الأقصى. وتتكون سلة الأوبك من:


الزيت الخفيف المملكة العربية السعودية بونى زيت خفيف نيجيريا فاتح دبي إسمس المكسيك (لا يتبع أوبك) ميناس إندونيسيا مزيج شهران الجزائر تيا جوانا لايت فينزويلا وتحاول الأوبك إبقاء سعر سلة الأوبك بين الحدود العليا والدنيا, بزيادة أو تقليل الإنتاج. وهذا يجعل من تحليلات السوق عامل فى غاية الأهمية. وتشمل سلة الأوبك مزيج من الخام الثقيل والخفيف, وهى أثقل من برنت, دبليو تي أي.

سعر البنزين الليلي فى منطقة شيكاغو محطة أموكو (فى الخلفية). بينما محطة شل فى المقدمة لم ترفع السعر مثل محطو اموكو.المرجع فى سعر البترول غالبا ما يرجع إلى السعر الوقتي لإما سعر (دبليو. تي. أي- الخام الخفيف) فى بورصة نيويورك (New York Mercantile Exchange NYMEX) لتسليمات كوشينج أوكلاهوما, أو سعر البرنت فى بورصة البترول العالمية (International Petroleum Exchange IPE) لتسليمات سولوم فو. سعر برميل الزيت يعتمد بشدة على درجته (والتى تحدد بعوامل مثل الثقل النوعي أو API, ومحتواه من الكبريت) وموقعه. الأغلبية العظمى من الزيت لا يتم الإتجار بها فى البورصة ولكن عن طريق التعامل المباشر بين السماسرة (Over-the-counter trading), وغالبا ما يتم هذا قياسا على نقطة مرجعية للزيت الخام تم تقييمها عن طريق وكالة التسعير بلاتس. فمثلا يوجد فى أوروبا درجة معينة من الزيت, ولتكن فولمار, يمكن أن تباع بسعر "برنت + 0.25 دولارللبرميل). وتزعم (IPE) أن 65% من التعاملات فى سوق الزيت تتم بدون الرجوع لتقييمها لخام البرنت. كما أن هناك تقيمات أخرى مهمة, منها دبي, تابيس, وسلة الأوبك. وتستخدم إدارة معلومات الطاقة بالولايات المتحدة السعر المتوسط لكل أنواع الزيت الوارد إلى الولايات المتحدة "كسعر الزيت العالمي".

وهناك زعم بأن الأوبك تقوم بتسعير الزيت والسعرالحقيقي للبرميل تقريبا حول 2.0 دولار أمريكي, وهو ما يعادل قيمة إستخراجه فى الشرق الأوسط. وهذه التقديرات لسعر البرميل تتجاهل سعر التنقيب وسعر تطوير مستودعات البترول. علاوة على ذلك تكلفة الإنتاج أيضا عامل يجب أن يؤخذ فى الإعتبار, ليس على أساس إنتاج أرخص برميل ولكن بناءا على تكلفة إنتاج البرميل المختلط. وتقليل إنتاج الأوبك إدى لتطور الإنتاج فى مناطق الإنتاج ذات التكلفة الأعلى مثل بحر الشمال, وذلك قبل إستنفاذ المخزون الموجود بالشرق الأوسط. ومما لاشك فيه أن للأوبك قوة بالغة. فبالنظر بصفة عامة فإن الإستثمارات فى هذا المجال مكلفة للغاية وبئية تقليل الإنتاج فى أوئل التسعينات من القرن العشرينات أدت إلى تقليل الإستثمارات التى يتم ضخها لمجال إنتاج الزيت. وذلك بدوره أدى إلى سباق إرتفاع الأسعار فى الفترة ما بين 2003-2005, ولم تستطيع الأوبك بسعة إنتاجها الكلية الحفاظ على ثبات الأسعار.

أسعار البترول, فى الفترة 1994-2004 (لم تعدل طبقا للتضخم)تعتمد الطلبات على الزيت بشدة على الظروف الإقتصادية فى العالم, وهذا أيضا عامل أساسي فى تحديد أسعار الزيت. بعض رجال الإقتصاد أرجعوا قلة معدل النمو العالمي إلى زيادة أسعار النفط, وهذا يعنى أن العلاقة بين سعر الزيت والنمو العالمي ليست ثابتة بطريقة محددة, بالرغم من أن إرتفاع سعر الزيت غالبا ما يعرف على أنه كظاهرة متأخرة تحدث فى أخر الدورة.

تم الوصول إلى نقطة أسعار منخفضة فى يناير عام 1999, بعد زيادة الإنتاج فى العراق مقترنا مع الأزمة الإقتصادية التى حدثت فى أسيا مما أدى لإنخفاض الطلب على الزيت. ثم زادت الأسعار بعد ذلك بطريقة كبيرة, حتى أنها تضاعفت بحلول سبتمبر عام 2000, ثم بدأت فى الهبوط بحلول أواخر عام 2001, ثم زيادة بمعدل ثابت حتى وصل سعر البرميل من 40 دولار أمريكي إلى 50 دولار أمريكي بحلول سبتمبر عام 2004وفى أكتوبر عام 2004, تعدى سعر تسليمات الخام الخفيف فى نوفمبر تقديرات بورصة نيويورك ووصل إلى 53 دولار أمريكي للبرميل, ولتسليمات ديسمبر وصل 55 دولار أمريكي, ثم بدأ سباق الأسعار لزيادة الطلب على البنزين والديزل والقلق الموجود وقتها من عدم مقدرة المصافى على العمل بصورة منتظمة. وظل هذا الإتجاه مستمرا حتى أوائل أغسطس عام 2005, حيث تتوقع بورصة نيويورك أن مستقبل أسعار الزيت الخام سيتعدى 65 دولار أمريكي, فى حالة بقاء الطلب على البنزين بغض النظر عن السعر.

تقوم بورصة نيويورك بالإتجار فى الزيت الخام (متضمنة العقود المستقبلية) وهى الأساس فى تقييم أسعار الزيت الخام فى الولايات المتحدة خلال غرب تكساس الوسيطة (West Texas Intermediate WTI). وهناك بعض البورصات أيضا تتعامل فى عقود البترول المستقبلية. مثال بورصة البترول الدولية (International Petroleum Exchange IPE) فى لندن, ويتم التعامل على خام البرنت.

أسعار البترول فى الفترة الحالية, 2003-2005شاهد أيضا تاريخ وتحليلات أسعار خام البترول
الترتيب على حسب كمية الإنتاج "بالمليون برميل / يوم):

المملكة العربية السعودية (أوبك) روسيا الولايات المتحدة إيران (أوبك) المكسيك الصين النرويج كندا فينزويلا (أوبك) الإمارات العربية المتحدة (أوبك) الكويت (أوبك) نيجيريا (أوبك) المملكة المتحدة العراق

المناطق الزقاء مناطق بترول غير أمريكية.(الترتيب عل حسب كمية التصدري عام 2003):

المملكة العربية السعودية (أوبك) روسيا النرويج إران (أوبك) الإمارات العربية المتحدة (أوبك) فينزويلا (أوبك) الكويت (أوبك) نيجيريا (أوبك) الكسيك الجزائر (أوبك) ليبيا (أوبك) ملحوظة, تقوم الولايات المتحدة تقريبا بإستهلاك كامل إنتاجها من الزيت.

0 comments:

CommentairesPOST UR COMMENT